تحميل الان كتاب غريزة قوة الإرادة pdf مكتبة أقرا كتابك




تحميل الان  كتاب غريزة قوة الإرادة pdf مكتبة أقرا كتابك




تحميل كتاب قوة الإرادة pdf



لاأستطيع ...بلى تستطيع | ملخص كتاب غريزة قوة الإرادة


  بعد يوم مرهق و طويل في العمل 


 أنت تقف في أحد محلات البقالة  الآن


  بعد أن تنهي مشترياتك  و تنتظر دورك من أجل دفع الحساب ،  


   تقع عينك  على لوح شوكولا ، مغري جدا،


  لكنك قررت منذ أسبوع التوقف عن تناول الحلوى و كل أشكال السكر  ،


  تحاول المقاومة قليلا ، ، ثم في آخر الأمر تستسلم و تقول لنفسك


  أنك توقفت لمدة أسبوع و لن يضيرك لوح واحد ، هي مجرد مكافأة  صغيرة ،


  دعني أتناولها ثم أتوقف بعدها


 يقول روي بوميستر وهو أحد الباحثن البارزين في مجال قوة الإرادة :        


  إن هناك اثنين من العوامل المؤكدة علميًا للنجاح في الحياة  


  :الذكاء و قوة الإرادة ،


  في حين أن الأول ثابت في الغالب، فإن الأخير عرضة للتغيير إلى حد كبير  


 ويذكر أيضًا أن معظم المشاكل الرئيسية في الحياة - 


 إدمان الكحول ، و المخدرات ، والمماطلة ، وقلة التمارين ، والنظام الغذائي السيء ، 


 ومشاكل الغضب ، وقلة التحصيل العام في الحياة - تتمحور حول الافتقار إلى ضبط النفس


 و الذي هو قوة الإرادة


 من هنا تأتي أهمية ملخص اليوم لكتاب قوة غريزة الإرادة لكيلي كونيغر 


 و هي عالمة نفسية و مدرسة في جامعة واشنطن


 ،في الحقيقة أتعبني تلخيص هذا الكتاب ، أولا


  الموضوع في حد ذاته دسم .ثانيا الكاتبة تستشهد بالكثير من الدراسات و الأبحاث العلمية 


 و يحتوي الكتاب على الكثير من المعلومات العلمية و الطبية 


 و التي لم أركز عليها جدا في الملخص لتجنب الإطالة ،


  فقد ركزت على الجوانب التي ظننت أنها مهمة مثل الأمور التي تساعد في تعزيز قوة الإرادة  


 و أسباب فقدان قدرتنا على السيطرة ...و المزيد


 مرحبا أحبابي المتابعين 


 معكم سعيد ولد محمد من قناة أوديوتاب


 أولا لدي طلب منكم ،  


 من فضلك اخبرنا ما هي الكتب أو أنواع الكتب التي تودون رؤيتها على القناة


 حسنا لنعد إلى الملخص


 لماذا قوة الإرادة مهمة ؟


 قوة الإرادة هي التي تمنحك القدرة على التحكم في حياتك ،


  بما في ذلك مشاعرك واهتماماتك وأموالك وصحتك 


 وعلاقاتك وحياتك المهنية. هذا هو السبب في أن تحسين مستويات قوة إرادتك أمر لا بد منه


 صديقي ، إذا كنت تعاني من صعوبة مع قوة إرادتك ، فلست وحدك. 


 تقول جمعية علم النفس الأمريكية على أن معظم الأمريكيين يزعمون أنهم لا يحققون أهدافهم 


 طويلة وقصيرة المدى بسبب انخفاض مستوى قوة إرادتهم. 


 قوة الإرادة أمر بالغ الأهمية في حياتنا ، ولكن السؤال هو كيف نعززها؟ 


 أولا ،إذا كنت لا تعرف ما الذي يجعلك تفشل ، فكيف ستتجنبه؟


  يضمن المؤلف أن أفضل طريقة وأكثرها فعالية لتحسين ضبط النفس 


 و التي هي قوة الإرادة ، فالمؤلفة تستعمل كلا اللفضين في كتابها لنفس المعنى ،  


 هي فهم سبب فقدان السيطرة في المقام الأول. 


 يمكّنك هذا من الابتعاد عما يثير فشلك.


 أثبتت الكثير من الدراسات أن معظم الناس يفترضون أن لديهم قوة إرادة أكثر مما لديهم  حقا.. 


  هؤلاء هم الذين لديهم معدل فشل أعلى في أوقات الإغراء


 إسأل أي مدخن، فسيقول لك أنه يستطيع الإقلاع عن التدخين متى شاء، لكنه فقط لا يريد فعل ذلك ،


  ولكن الحقيقة هي أنه لا يمكنه أبدًا مقاومة إغراء السيجارة. 


 يفكر المدخنون بهذه الطريقة لأنهم ليسوا على دراية بالفشل وما الذي يسببه؛


  لم يكونوا على علم بنقطة تحولهم. لهذا السبب تحتاج إلى معرفة المزيد عن نفسك


 الكثير من الناس يفترض أن عدم الاستسلام للإغراء هو ما تعنيه قوة الإرادة،


 لكن الأمر أكثر تعقيدا 


 ،فحسب الكاتبة. تنقسم قوة الإرادة إلى ثلاثة أجزاء في دماغك أو في قشرة الفص الجبهي في دماغك 


 و سأخبرك بعد قليل عن علاقتها بقوة الإرادة


 هذه الأجزاء هي : جزء "سأفعل" ، وجزء "لن أفعل" ، وجزء "أريد


 و لمن يريد زيادة قوة إرادته ،عليه أن يفهم الأجزاء الثلاثة بالكامل


 سأفعل: تساعدك على فعل ما هو غير مريح ، ولكنه مهم


  ما هي العادة التي يجب أن أفعلها كل يوم للوصول إلى أهدافي؟


 لن أفعل : إنها ما تستخدمه عندما تقاوم  الإغراء 


 ما هي العادة التي تضر بصحتي وسعادتي وعملي أكثر من أي شيئ؟


 أريد : القوة التي تسمح لك بتذكر أهدافك طويلة المدى عندما تكون في أمس الحاجة إليها ،ما هو هدفي ؟


 فعندما يتعارض الثلاثة بعضهم البعض ينتهي بك الأمر إلى اتخاذ الخيارات الخاطئة


 لنلقي نظرة على الجزء المسؤول في الدماغ عن قوة الإرادة و هو قشرة الفص الجبهي ،


 . يتعامل الجانب الأيسر منها مع عبارة "سأفعل"


 . يتعامل الجانب الأيمن مع عبارة "لن أفعل".


  يحتفظ الجزء الأوسط السفلي بسجل للأهداف والرغبات طويلة المدى.


  كلما كانت وظائف كل منطقة أسرع وأكثر كفاءة ، زادت موثوقية قوة إرادتك


 من أجل تحسين قوة إرادتك ، عليك أن تفهم نفسك وأفعالك بشكل كامل و هو ما يعرف بالوعي الذاتي،


 في كثير من المواقف ، يمكن أن يساعدك وعيك الذاتي على توقع النتيجة وشعورك تجاه المشكلة..


  يمكن أن يساعدك هذا في اتخاذ القرارات الصحيحة


 عندما تمر بمواقف تتطلب قوة الإرادة ، خفف من سرعتك وفكر مليًا قبل اتخاذ أي قرار.


  عندما ينشغل عقلك بالعديد من الأفكار ، فمن المرجح أن يدفعك عقلك إلى اتخاذ قرار خاطئ ،


  أي الاستسلام للإغراءات والدوافع المستمرة 


 تقترح المؤلفة أن تراقب نفسك لمدة أسبوع وتشير إلى متى تتخذ قرارًا واعيًا مقابل عندما تستسلم لدوافعك. 


 كما أنها تشجع بشدة على التدرب على إبطاء التنفس 


 و على التمارين التي تزيل التوتر .  تقول إنه أمر صعب بعض الشيء في البداية ، لكنه يصبح أسهل كلما فعلته ،


  ويوصى به لتطوير ضبط النفس والوعي بالذات


 أنت بحاجة إلى التفكير في ضبط النفس كما لو كان عضلة - تحتاج إلى شدها وتدريبها لجعلها أقوى


 سيصبح ضبطك لذاتك منهكًا ومستنزفًا إذا كنت تستخدمه كثيرًا.  


 إذا بدأت في استخدام الكثير من قوة الإرادة منذ الصباح الباكر ، فمن المرجح أن تجد نفسك مستنزفًا من قوة إرادتك بحلول الظهر.


  لهذا السبب يجب أن تنظم يومك بطريقة أكثر فاعلية


  حيث تحد من إغراءاتك في فترة ما بعد الظهر بينما يكون ضبطك لذاتك أضعف.


 فمثلا إذا كنت تستخدمها من أجل النهوض باكرا ،


  ثم من أجل الرياضة، ثم من أجل بعض القرارات في العمل 


 ،فحسب الكاتبة لن يمكنك مقاومة لوح الشوكولا اللذيذ في متجر البقالة في المساء ، 


 عليك إذا أن تروض نفسك حتى تصبح أمور مثل الإستقاظ مبكرا و الرياضة ...عادات يومية لا تستهلك من مخزون قوة إرادتك


 و تذكر الكاتبة أمرا  قد لايبدو لها علاقة مع قوة الإرادة و لكنها تؤثر سلبا على قدرتنا على ضبط النفس ، مثل قلة النوم و الإجهاد و التوتر ، 



غريزة الإرادة


 النظام الغذائي السيئ ، و قلة ممارسة الرياضة 


 نظام المكافأة

دماغنا مبني على نظام المكافأة.


  طالما أننا نفعل شيئًا جيد ، نعتقد أنه من المقبول فعل شيء سيء


 . هذا يعني أنه عندما تقوم بعمل رائع في نظام غذائي ،  تقنع نفسك أنه يمكنك الحصول 


 على القليل من المكافأة في نهاية اليوم. هنا تقع فيه في فخ الفشل


 . لكي لا تغيب عن الطريق الصحيح ، عليك أن تحافظ على ثباتك.


 تحقق من قراراتك على مدار اليوم وتأكد من أنك لا تتعذر على القرارات السيئة. تذكر دائمًا سبب قيامك بما تفعله. 


 إذا كان الأمر يستحق ذلك ، فعليك تذكير نفسك بالتغلب على الإغراء والمضي قدمًا في


 تنصحك كيلي بألا  تثق دائمًا في عقلك؟


 تكمن مشكلة الدماغ في نظام المكافأة الذي يمتلكه وكيف أنه يخدعك للاعتقاد بأنك تفعل الشيء الذي يجعلك سعيدًا ،


  لنفهم أكثر دعونا نتحدث عن الدوبامين 


 بمجرد أن يكتشف الدماغ شيئًا يمكن أن يكون مكافأة كبيرة ، فإنه يطلق الدوبامين. 


 على الرغم من أن الدوبامين لا يجعلك سعيدًا ، إلا أنه يملؤك بالفضول والإثارة. 


 يخلط دماغك بين هذا وبين السعادة وبين الحقيقية 


 عندما تحدث هذه الاستجابة ، فإنها ستسيطر على تفكيرك بشكل مباشر وتجعلك تعتقد 


 أنك تريد وتحتاج إلى هذه المكافأة العظيمة المفترضة أكثر من أي شيء في العالم.


 الدوبامين هو أيضًا شيء ثبت أنه يسبب الإدمان. لذلك 


 من الضروري معرفة وفهم محفزات الدوبامين لتجنبها والسيطرة عليها ، 


 الوعد بالمكافأة لا يساوي السعادة. عندما نجيب باستمرار على وعد الدوبامين بالمكافأة ،


  فإننا نفشل في ضبط النفس. و في النهاية لا نستمتع حتى بالإشباع الفوري، 


 فبعد أن كانت قطعة حلوى لذيذة واحدة كافية لإشعارنا بالسعادة ، صارت بالكاد تحرك شعورنا ، 


 أصبحنا بحاجة لقطعتين ثم 3 قطع و هكذايبدأ الإدمان


 عندما نريد الوصول إلى قوة الإرادة للعمل نحو أهداف طويلة المدى ، فإننا بحاجة إلى حالة ذهنية إيجابية


 . بعد كل شيء ، يتطلب الأمر قدرًا معينًا من التفاؤل لتكون على استعداد للتركيز على المستقبل. 


 ولكن ، من المستحيل أن تظل متفائلاً طوال الوقت ،.


 لذلك في أوقات التوتر ، سنستسلم في النهاية. 


 أدمغتنا مصممة دائمًا لإسعادنا عندما نتعامل مع مزاج منخفض


   لهذا السبب ننتقل إلى وضع البحث عن المكافآت.


  أكدت جمعية علم النفس أن أكثر الطرق شيوعًا للتعامل مع التوتر


  هي الأكل والتلفاز وألعاب الفيديو والتسوق والإنترنت - 


 وكلها مرتبطة بالدوبامين والمكافآت


تحميل كتاب غريزة قوة الإرادة pdf برابط واحد



 في أعماقنا ، نعلم أن تناول كعكة أو شراء ملابس جديدة لاى نحتاجها لن يحل المشكلة تقريبًا ، لكن عقلك يخدعك


  للاعتقاد بأنها ستبعد تفكيرك عن المشكلات المجهدة الحقيقية.


  تقول الكاتبة جرب بدلاً من ذلك ، أنشطة مثل الرياضة ، أو التأمل ، أو الزيارات الإجتماعية ، أو القراءة.


  ترتبط هذه الأنشطة بهرمونات السعادة الفعلية في دماغك - السيروتونين والأوكسيتوسين. 


 يمكن لهذه الهرمونات طرد الاستجابة للضغط والتئام جروحك


  ،تتيح لك هذه الأنشطة التقدم وتحسين نفسك ، وهو أمر مفيد أكثر بكثير من المكافأة.اللحظية


 على الرغم من ذلك ، ما زلت إنسانًا ، وإذا فشلت في المقاومة ، فمن الضروري أن تقف وتسامح نفسك وتمضي قدمًا

 

 


 مبدأ يسميه الاقتصاديون "خصم التأخير" -


  نحن مدمنون على الإشباع الفوري ولسنا على استعداد لانتظار الإرضاء في المستقبل. 


 كلما طال انتظارنا لشيء جيد ، بدا الأمر أقل جاذبية


 يمكن قلب المعادلة و جعل الأمر يعمل لصالحك ،


  استخدم تأخير زمني لصالحك. عندما تبدأ في التفكير في أن عملك ممل وربما يجب عليك الانتقال إلى التيك توك، توقف ،


  اضبط مؤقتًا لمدة 10 دقائق واجعل نفسك تنتظر. 


 لا تشغل التيك توك في هذه 10 دقائق ، 


 تذكر أهدافك طويلة المدى وسبب أهميتها بالنسبة لك. 


 عندما تستبعد الإشباع الفوري ، فإن الشيء الذي تتوق إليه يبدو  أقل جاذبية


 تظهر دراسات تصوير الدماغ أنه عندما نتخيل أنفسنا في المستقبل ، فإننا في الواقع نستخدم منطقة مختلفة


  من الدماغ عن تلك التي نستخدمها للتفكير في ذواتنا الحالية. 


 منطقة الذات المستقبلية هي نفس المنطقة التي نستخدمها للتفكير في الآخرين. بعبارة أخرى ، 


 نرى أنفسنا في المستقبل كشخص بعيد تمامًا عما نحن عليه الآن


  فلماذا يستثمر أي شخص طاقاته في شخص غريب؟. 


 فلا عجب أننا نركز أكثر على إرضاء أنفسنا الآن، ونكون أكثر اهتمامًا بالإشباع الفوري وإرضاء الدوافع العابرة


 تقول الكاتبة أنه يجب تقوية علاقتك مع نفسك في المستقبل لتعزيز قوة إرادتك.


  إذا قمت بإجراء اتصال وثيق بين من أنت الآن ومن ستكون لاحقًا ،


  فستكون أكثر استعدادًا لتجنب الدوافع قصيرة المدى والعمل من أجل أن تكون أفضل نسخة من نفسك ، 


 ستدخر  أكثر للتقاعد ، وتعتني بصحتك بشكل أفضل ، وتستثمر في علاقات طويلة الأمد


 قوة الإرادة معدية 

 


تقوية الإرادة pdf




 هل تلاحظ أنه كلما تثاءب شخص ما أمامك ، ستفعل نفس الشيء؟


   تقول الكاتبة و قوة الإرادة كذلك معدية 


  إذا كنت تحيط نفسك بأشخاص يتخذون قرارات جيدة ولا يؤجلون ، فمن المحتمل أن تفعل الشيء نفسه.


 أظهر تقرير عام 2010 من المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية أن طالبًا واحدًا من أكاديمية القوات الجوية


  منخفض اللياقة في مجموعة من الطلاب الجدد يمكن أن يخفض مستويات اللياقة البدنية للسرب بأكمله 


 يمتلك دماغ الإنسان خلايا عصبية ثانوية. تساعدنا هذه الخلايا العصبية على تطوير التعاطف. 


 لهذا السبب عندما يقطع شخص ما إصبعه ، فإننا نتراجع تلقائيًا لأننا نفهم ألمهم.


 من هنا درست الدراسات ما يحدث في دماغ المدخن عندما يشاهد الممثلين في الأفلام وهم يدخنون السجائر. 


 تضيء مناطق الدماغ التي تتحكم في حركات اليد في الواقع - يقوم الدماغ بإعداد اليدين لسحب سيجارة وإشعالها.


  أظهرت الدراسات أيضًا أن المقامرين سيراهنون بمزيد من المال بعد رؤية شخص آخر يفوز ، وسينفق معظمنا المزيد من المال عند التسوق مع الآخرين


 إذا كنت تستسلم للدوافع بانتظام ، اسأل نفسك عما إذا كنت تقلد الأشخاص من حولك. 


معرفة الأشخاص الذين تقضي الكثير من  الوقت معهم و ملاحظة عاداتهم أمر مهم جدا ،


  فهل يدعوك صديقك للخروج و ممارسة نشاط رياضي أم يدعوك للألعاب الفيديو في البيت  ؟ 


 فمن المهم أن تحيط  نفسك بأشخاص إيجابيين يتمتعون بقدر كبير من ضبط النفس ؛ ربما ستحصل على بعض منها ،


  و الأشخاص الذين تحبهم أكثر يمارسون التأثير الأكبر


 لماذا يأتي الإنكار بنتائج عكسية


 تقوم قوة الإرادة بعمل جيد في التحكم في أفعالنا الخارجية ،


  ولكنها غير مجدية عند تطبيقها على عالمنا الداخلي من الأفكار والمشاعر. 

 


 بمجرد أن نحاول إخراج شيء ما من أذهاننا ، يزيد تفكيرنا فيه.


  عندما يحاول الأشخاص المكتئبون منع الأفكار الحزينة ، فإنهم يصبحون أكثر اكتئابًا.


  عندما يحاول الآباء عدم القلق بشأن سلوك أطفالهم ، ينتهي بهم الأمر إلى القلق أكثر. .


 كلما حاولت إبعاد فكرة ما ، زادت احتمالية عودتها أقوى


 هذا نتيجة لما يسميه علماء النفس "الارتداد الساخر". 


 الحل في مواجهة هذا هوأن تدع أفكارك تأتي وتذهب بحرية ، وستتوقف عن اختطاف عقلك.


  إذا سُمح للدماغ بالتعبير عن فكرة أو شعور كان يحاول قمعه في السابق ، فإنه يتوقف عن الهوس به


 ثم أعد صياغة عبارة "لن أفعل" إلى "سأفعل مثلا ،


  إذا واصلت إخبار نفسك أنك لن تتأخر مرة أخرى ، فربما يجب أن تبدأ في إخبار نفسك


  أنك ستصل دائمًا مبكرًا بخمس دقائق


 معظم العادات أو السلوكيات "السيئة" هي محاولة لإشباع نوع من الاحتياجات. 


 فكر في أحد سلوكياتك "السيئة" والحاجة التي ترضيها.


  بدلاً من حظر هذا السلوك ، انظر ما إذا كان يمكنك الخروج بسلوك بديل يلبي نفس الحاجة.


 جرب هذه الخطة المكونة من أربع خطوات في المرة القادمة التي تفكرفيها  بأمر ترغب فيه بشدة 


 لكنك تريد تركه ، فهو في الأخير لا يتناسب مع أهدافك 

 

 


 لاحظ رغباتك الشديدة أو أفكارك حول كل ما يغريك


 تقبل بلطف تلك الرغبة أو التفكير دون محاولة تشتيت انتباهك عنها أو دفع نفسك للخروج منها. 


 "تصفح الرغبة" ، أو انتبه إليها دون محاولة تغييرها أو استبعادها.


 اعلم أن الرغبة الشديدة والأفكار تأتي وتذهب في عقلك. 


 لا يمكنك التحكم بها ، ولكن يمكنك التحكم في ما إذا كنت ستتصرف وفقا لها أم لا.


  تمسك بشدة بهدفك الأكبر. تذكر ما التزمت بفعله ولماذا يهمك


 أخيرا لتحقيق أقصى استفادة من هذا الملخص ، اختر تحديًا معينًا لقوة الإرادة ترغب في مواجهته. و أسقط كل ما تعلمته هنا عليه


 حسنا ، إنتهى هذا الملخص لكتاب غريزة قوة لبإرادة لكيلي ماكونيغر




Next Post Previous Post
No Comment
Add Comment
comment url